The Ultimate Guide To عادات إيجابية يومية



تشجعك بيئتك على العادات الإيجابية أو تدفعك إلى العادات السيئة، فعلى سبيل المثال، إذا كنت مُدخنة ربما تشعرين بالحاجة إلى إشعال سيجارة في كلِّ مرة تدخلين فيها سيارتك.

وتذكّر أنّ النجاح رحلة طويلة، وأنّ كُل خطوة صغيرة تُقرّبك من هدفك.

المرونة في التعديل تمنع الشعور بالجمود وتسمح لك بالتكيف مع التغيرات، مما يضمن استمرارية النمو والتطور الشخصي والمهني على المدى الطويل.

إليكم مجمُوعة من العادات اليومية التي يُمكنها أن تُساعدكم على تحقيق النجاح في مُختلف جوانب حياتكم:

الكثير من هذه العادات قد نقوم بها بشكل مفرد، لكنّ التحدي الأكبر هو القيام بهذه العادات مجتمعة ككل لكي نحصل على التغيير الإيجابي المطلوب، فالمشاهير والناجحين الذين نعجب بهم ونعتبرهم مثالاً لنا في الحياة لم يولدوا هكذا، بل تدرّبوا وواظبوا على عادات معينة منحتهم القوة واسلوب حياة معيّن جعل منهم أشخاصاً مثاليين. 

على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في القراءة، أبعد هاتفك عن متناول يدك. تصميم بيئتك بوعي يعزز قدرتك على الالتزام بالتغيير.

لا يأتي النجاح بين عشية وضٌحاها، بل يتطلّب الصبر والمٌثابرة. فلا تيأس من العقبات والتحدّيات، واستمر في العمل نحو تحقيق أهدافك.

ملء رئتيك بذاك الهواء الصافي الذي لم تخالطه غازات السيارات ولا ضجيج الناس سيكون كافيًا ليحسّن مزاجك ويجعل من فنجان القهوة تجربةً ممتعةً بدل أن تشربها وأنت تركض إلى عملك.

ذو صلة كشفنا السر: إليك الأسباب الحقيقية وراء عدم رد بعض الأشخاص على رسائلك النصية!

وكن صديقًا داعمًا، وشارك في المُناسبات الاجتماعيّة، وكن حاضرًا ومستمعًا جيّدًا لأحبائك.

• اجعلها مرئية. اترك دفتر ملاحظاتك على الوسادة، وحذائك بجانب الباب، وزجاجة على هذا الموقع الماء على مكتبك.

وأفضل طريقة لاستخدام الأحداث السابقة في تكوين عادات إيجابية هي التدرب على "تكديس العادات"، ويتضمن ذلك ربط سلوك جديد بشيء معتاد بالفعل.

الانتكاسات جزء طبيعي من عملية بناء العادات. لا تدع يومًا سيئًا يُفسد تقدمك بالكامل.

التنفّس العميق يساعد في التخلص من التوتر، العصبية، الخوف والغضب. كما أن الإنسان عندما يتنفس بشكلٍ عميق فإن الأكسجين يدخل إلى الدماغ بشكلٍ كبير مما يخفّف من مستويات هرمونات القلق والتوتر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *