سر السعادة في الحياة Secrets

الاستماع لحديثهم وشكواهم دون تركيز أو سؤال عن التفاصيل.

تطوير الذات ما هي مقومات السعادة الحقيقية؟ "حِلّوها في أسبوع" مع أميرة الفضل شاهد الان

على اعتبار أن أحد المفاتيح الرئيسية للسعادة في الحياة هم الأصدقاء، فبالتأكيد تكوين الأصدقاء سيكون أحد أهم أسباب سعادتك في الحياة.

يُعتبر التوتر النفسي والقلق من العوامل التي تؤثر بشكل كبير على الشعور بالسعادة، فبعض الأشخاص ينتابهم التوتر النفسي بدرجة معتدلة وصحية دون الوصول لحالة متأزمة من التوتر، بهذه الحالة سيكون التوتر النفسي دافعاً لتجاوز الصعوبات والحصول على السعادة.

يَختلفُ النّاس في تحديد السّعادة الحقيقية باختلاف اهتماماتهم واحتياجاتهم؛ فمنهم من يَظنُّ أنّ السّعادة الحقيقية تكمنُ في امتلاكِ الأموال الطّائلة، ومنهم من يتصوّرها في بيتٍ فخمٍ وسيّارة فارهة، ومنهم من يراها في المناصب المرموقة أو في التمتُّع بجمالٍ أخّاذ، أو في تحقيق غرائز الجسد وشهوات النفس، أو في كثرة الأولاد.[٥]

الامتنان للنعم التي تمتلكها، والشعور بالرضا عن ما حققته، دون الاستمرار في السخط والغضب، وتجنب الشكوى المستمرة.

التقليل من الاستهلاك غير الواعي؛ لذا اسأل نفسك عن سبب شراء أي شيء وتتأكد من وجود حاجة له، وركِّز على الجودة وليس على الكمية.

يرى الدين الإسلامي بأن السعادة شعور داخلي يبعث على السكينة والطمأنينة في القلب، السعادة في الحياة والسعادة بحسب مفهومه تنقسم إلى منظورين الأول السعادة الدنيوية وهي مؤقتة نظرًا لما تحتويه حياة الدنيا من صعاب وحزن وألم، أما المنظور الثاني هي السعادة في دار الآخرة وهي السعادة الحقيقية والخالدة، حيث يحصل عليها المسلم الذي التزم بتعاليم دينه خلال الحياة الدنيا.

فقد شخص ما وظيفته، ولكنه تقبل الموقف، وجعله فرصةً لبدء مشروعه الخاص، والذي أصبح ناجحاً في النهاية.

سر السعادة، كما ترى، لا يتم في السعي إلى المزيد ولكن في تنمية القدرة على التمتع بالأقل. (سقراط)

"السعادة" ضالة يبحث عنها جميع الناس بلا استثناء، وتؤثر تأثيرا كبيرا على حياتنا وصحتنا النفسية، فما طعمها؟ وكيف أكون أكثر سعادة؟ وكيف أجذبها؟ وهل حقا السعادة قرار؟ فإذا كانت كذلك، كيف يمكنني الاحتفاظ بمشاعر السعادة طيلة الوقت؟ والسؤال الأهم: كيف أمنع الآخرين من التأثير السلبي على سعادتي؟

أما إذا كان الإنسان يتعامل مع التوتر النفسي بصورة سلبية ومَرَضيّة، فهنا يعيق التوتر النفسي إدارة الظروف الحياتية دون التعامل معها بشكل ناجح وفعال.

وتقول صموئيل: "عندما اجتاح الوباء الحالي العالم، اعترى الكثير منا الخوف والقلق والصدمة.

الاحتفاظ بصور فوتوغيرافية للحظات السعيدة في الحياة، والنظر إليها من وقت لآخر.